responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرح السيوطي على مسلم المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 61
[45] لَا يُؤمن أحدكُم أَي الْإِيمَان التَّام حَتَّى يحب لِأَخِيهِ أَو جَاره كَذَا فِي مُسْند عبد على الشَّك أَيْضا وَفِي البُخَارِيّ وَغَيره لِأَخِيهِ من غير شكّ قَالَ النَّوَوِيّ وَالْمرَاد يحب لَهُ من الطَّاعَات والأشياء الْمُبَاحَات وَيدل عَلَيْهِ رِوَايَة النَّسَائِيّ حَتَّى يحب لِأَخِيهِ من الْخَيْر قَالَ بن أبي زيد الماكي جماع آدَاب الْخَيْر تتفرع من أَرْبَعَة أَحَادِيث 1 حَدِيث لَا يُؤمن أحدكُم حَتَّى يحب لِأَخِيهِ مَا يحب لنَفسِهِ 2 وَحَدِيث من كَانَ يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر فَلْيقل خيرا أَو لِيَسْكُت 3 وَحَدِيث من حسن إِسْلَام الْمَرْء تَركه مَا لَا يعنيه 4 وَقَوله للَّذي اختصر لَهُ وَصِيَّة لَا تغْضب

اسم الکتاب : شرح السيوطي على مسلم المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 61
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست